تعلمين ...
مهما كانت الحواجز والمصاعب على الإنسان ان يكون موقنا مؤمنا وحسب ...
ان يؤمن بنفسه ، بعزمه ، بقدراته يبحث عن مالديه وليس عن ما لدى غيره يحاول ان ينمى مواهبه مهما كانت ولا يخجل ... كيف يخجل وهى مواهب فقد تتحول فى يوم إلى صنعة او حرفة وقد يبدأ الحلم من هنالك ...
يوقن بان الله سبحانه وتعالى هو الميسر المسير ، عالم بحال عباده
اعلم، قد يبدو الكلام اعتياديا أو متكررا ؟
لكن العبرة ليست في الكلام وإنما فى استيعاب الكلام ولا يكون الاستيعاب بحفظه وإعادته وانما بادراك مدى تطبيقه
فنتخيل أنفسنا متوقفين عند نقطة ما دون ان نفكر لمدا ؟ فقط لانه قيل ان هنالك امرا صعبا ادن علينا التوقف
وقد ياتى يوم نعتقد ان على النقطة ان تتحرك ...
ولم نكلف حتى انفسنا ان ننظر فوقها او تحتها او حتى على طرفيها عله المخرج كدلك هو الحال ...
ليس المهم كيف ومتى واين سقطت بل المهم ان تدرسها كلها وتعرف كبف تنهض
قد اقول الكثير دون اقتناع عادل به لكننى اقوله لانه السليم والصحيح فى نظر الواقع صحيح قد تاتى على الانسان حالات متشابهة من القلق والاكتئاب واحتضان الأحزان والانزواء لكن لن يبقى طول حياته يعايشها فالحياة هكذا طبق فواكه نتذوقه مرا وحلوا ...
متأكدة من شي أول خطوة نجاح المحاولة لا تسمحى بان تديب مكنوناتكى الايام لا تمكني الجمود منك
اعلم احيانا تصبح المعاني تفوق الكلمات وتصبح الحروف اكثر وقعا من الكلمات ونعجز عن التعبير او فهم التعابير لاكنه واقعنا الجديد الدى لابد من مواجهته
فاتكن اولى خطواتك التوكل على فبقدر اخلاصك بقدر ما تجد ...
اهه لابد انه الادان
"الله اكبر الله اكبر"